جماليات التصوير في الشعر الحساني (لغنَ) / عبدالله بن بوبوه

من خلال هذه المقاربة النقدية والتحليلية سنحاول تسليط الضوء على مجموعة من النصوص الشعرية الحسانية القديمة واستنطاقها والغوص في أعماقها وإجبارها على التبرج الإبراز محاسنها وجمالياتها الكامنة خلف الصورة البارزة ؛ ذلك أن الشعر الحساني عموما - كما هو حال الشعر الفصيح - يعتبر مجموعة

سيدى أحمد الامير يكتب: ظامت فى أدب سيديا ولد هدار

من بين الألعاب الذهنية عند الموريتانيين "اصْرَنْدْ" أو "ظامتْ"، وهي شطرنج الموريتانيين قديما

في موضوع إعادة المعارين إلى قطاع التعليم/ التقي ولد الشيخ

:كـرّايْ اعـطَ فالقطاعـــــاتْ

فى تذكر من رحلوا/ بدال ولد سيـدى ميله

تذكر أحـدُهم، وهو منفرد، سابح في عـُـزلته، رجلا وامرأة كانا يـُـدعيان ابراهيم اخليل والزغمه

نظرة على اللهجة الحسانية (13)

مواطن ائتلاف من أوجه الاتفاق بين الأدبين: 1- في الشعر الفصيح تُغَيَّرُ العروض في التصريع للإلحاق بالضرب –زيادة أو نقصا- ونفس الحكم يجري على "حمر الطلعة" حيث تجري "التافلويت" الثانية على منوال الأولى والثالثة؛ خصوصا في "البحور" المركبة كـ"اسغير" على سبيل المثال

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122