تعقيبا على الوثبة أم الغرق: أي طريق لموريتانيا؟/ د. إشيب ولد أباتي

مقال قيم، كتب بأسلوب واصف ، نقل بمنظار صاحبته، للقارئ العديد من المشاهد المحلية في الواقع الوطني المعيش بمظاهره المأساوية، وابعاده المصيرية، وإيحاءات التأثير عليها مجتمعة،،، وهي مسألة وقت ليس إلا قبيل أن يصل إلينا إعصارها، لأن  التيارات الخارجية، بعضها قريب المدى جغرافيا، والآخر أكثر فاعلية،  - وإن كان ما وراء البحار -  لتفجير الواقع في وطننا الغالي، كما هو حال  الوطن العربي الذي أصبح بالجملة" يتهاوشه" المنتدبون للتدمير، وتوزيع الأدوار على " الأقزام" ممثلي شركات الغاز، والبترول العربيين، لذلك هم  ضباط اتصال ، وتصيل للتدمير الممنهج، أو الفوضوي اللا اخلاقية،، أ كثر منهم رؤساء، وامراء، وسلاطين، لهم قابلية للعب  أدوار  لإنقاذ مجتمعات أمة في حالة احتضار حقا بعد أن  عجزت عن استحضار  الأدواء، واستفحل الداء، وتمدد، وتبدد  في جسم الأمة العربية، ومجتماعاتها المشيئة المطالب، بعقلية انتهازية  في أحسن تمظهرات الوعي السياسي فيها،  أن ينحو صاحبه/ته باللائمة على غيره/ ها

الوثبة أم الغرق: أي طريق لموريتانيا؟/ النانه بنت شيخنا محمد لغظف

الوثبة أم الغرق: أي طريق لموريتانيا؟ تقف موريتانيا اليوم عند مفترق طرق تاريخي، معلقة بين مصيرين، بين النور والظلام، بين الإقلاع والهاوية

الدم والسيادة: قراءة في صمت الدولة أمام انتهاك حق الحياة في أرض الجوار.. قاسم صالح

في عالم تتكاثر فيه التحديات على الدول النامية، تبرز أهمية الحفاظ على السيادة لا فقط كشعارٍ سياسي، بل كأداة فعلية لحماية المواطنين، وتعزيز مكانة الدولة في محيطها الإقليمي والدولي

ظلُّ الودّ وصوتُ الاختلاف في راهنية التماسك الوطني الموريتاني../ قاسم صالح

في زمنٍ تتسارع فيه التحولات، وتزداد فيه هشاشة البُنى الاجتماعية والسياسية، يصبح الحفاظ على التماسك الوطني أكثر من مجرد شعار؛ بل هو شرط وجود

العروبة: هوية حضارية أم انتماء عرقي؟.../ قاسم صالح

حين نتأمل واقعنا العربي اليوم، نكتشف أن أعظم ما ضاع منا لم يكن الأرض وحدها، بل المعنى

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122