الفتنة أشد من القتل.... إنال 1991 ليس البداية.. / أحمد ولد امبارك

الفتنة أشد من القتل… لأن الجريمة لا تقع إلا بعد أن تُصنع الفتنة في النفوس

رئيس مهرجان المذرذرة الدولي: نسعى لتقديم عمل تراثي مهم لبلدنا وللعالم (مقابلة)

تتسارع التحضيرات على قدم وساق لتنظيم مهرجان المذرذرة الدولي، نهاية هذا العام، وهذه التظاهرة الثقافية الدولية التي ينتظر أن تحتضنها مدينة المذرذرة بولاية الترارزة،  يهدف منظموها إلى تقديم الوجه الثقافي والأبعاد التراثية والتنموية لهذه المدينة التاريخية العريقة بأساليب مبتكرة

د. إشيب ولد أباتي: نقاش في حوار مفتوح مع المشاركين بتعليقاتهم على مقال الأسبوع الماضي ..

   إن التفاعل الإيجابي مع  قراء " رأي اليوم"،  ومع  الرموز الواعية في  الحراك السياسي، والثقافي  العربي في الإعلام  اللبناني الحر، والمصري،  والفلسطيني، والأردني،، وهو نقاش حول مآلات الأمة العربية، لذلك فالحوارات  وردت في خطابات موجهة للأمة، وليس للأنظمة التي باعت  كل شيء : الأوطان، والمقدرات، وحاضر مجتمعاتنا، ومستقبل أجيال الأمة العربية العظيمة

التَّبْلِيغُ، وحِمَايَةُ المُبَلِّغِين: قراءة في القوانين الموريتانية../ القاضي أحمد عبدالله المصطفى

التَّبْلِيغُ، وحِمَايَةُ المُبَلِّغِين: قراءة في القوانين الموريتانية الجديدة

الإرهابي نتنياهو يقرر احتلال غزة!!؟

قرر الإرهابي (العنصري) نتنياهو، بإيعاز من الرئيس الأمريكي (ترامب)، احتلال غزة في تحدٍّ سافر للقانون الدولي وللأمة الإسلامية، بعد أن أهلك أهلها بالصواريخ والتجويع والعطش، ودمّر ما فيها من بنى تحتية وسكنية! والمدهش في الأمر أن أغلب دول العالم نددت بالقرار واعتبرته استمرارًا للإبادة الجماعية الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني الهمجي منذ سنتين في حق المدنيين بغزة، بينما لم يصدر أي تنديد أو احتجاج من لدن الحكام العرب المطبعين، المقيمين في مستنقع العمالة للصهاينة والأمريكان حتى النخاع، والذين طالما تفوهوا في خطبهم الرنانة بأن القضية الفلسطينية قضيتهم المركزية التي لا مساومة فيها!؟ لكن الأدهى والأمر من ذلك كله أن الشعب العربي، وخاصة في مصر (المسلمة) الكائنة على حدود غزة، والبالغ عدد سكانها 200 مليون نسمة، منها مليون في الجيش، لم يتحرك لنجدة أهل غزة، تاركًا السيسي لأسياده الصهاينة!؟ فهل يُعقل أن يبقى شعب مصر (العظيمة) بمختلف مكوناته يتفرج على شعب عربي مسلم يُقتل بشتى الأسلحة الفتاكة يوميًا على حدوده دون أن يثور دفاعًا عن إخوته؟! وهل الشعب العربي قد تخلى عن الإسلام ومقدساته في القدس، واستسلم لحكامه الخونة الذين خذلوا الفلسطينيين، خاصة في غزة؟! وكيف يرضى من به نخوة أو شهامة أو ضمير أو بقية إيمان من العرب والمسلمين، أن تتعاطف الشعوب الغربية مع أهل غزة في مأساتهم، ويبقى هو صامتًا، متواطئًا (بلسان حاله) مع الكيان الصهيوني دون أن يتحرك؟! أما آن للشعب العربي والإسلامي، خاصة في مصر والأردن، أن يهب لإغاثة أهل غزة بالمال والرجال والسلاح، قبل أن تدور عليه الدائرة ويصرخ قائلًا: "لقد أُكلتُ يوم أُكل الثور الأبيض"؟! الأستاذ أحمد سالم المصطفى

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122