"الكانون" في مدح فرسان بني حسان

الرائد - خاص -  الكانون (ويؤنث بالكانونة): هو الموقد، لذلك يدعون آلة إيقاد وتسخين الجمر عند الحداد بـ"الكانون"

قطعة شعرية لأحد الشعراء العالقين وتعليقات لبعض زملائه

 رهين قيود الحجر ضاق بها صدرا -- ولولا رجاء الله ضاق بها صبرا   وقد يتزيا الصبر من ليس أهله -- وترغمه الأحداث أن يركب الوعرا  

مرحبا سيد الشهور/ د. ناجى محمد الإمام

أرَقُ الصَّب في الِّلحاظ الكحيله -- سَقم يعجز الكرى أن يزيله   والأغاني المسهدات السكارى --- بالعقابيل والأماني الجميله   ذكرتنا عهد الصبا و التصابي -- والمهى الحور والخدود الأسيله   دهرنا بالكُدى وسهل المهارى  -- والظباء الخماص ترعى الخميله   متعة تنقضي سراعا خطاها -- ثم يجفو فيها الخليل خليله   عَدِّ عنها فقد رَقَتْك الليالي -- وارقب الصبح ، بل ترَقَّبْ دليله   أتراهُ أتسمع الطقس يتلو --- والعراجين والظلال الظليله   كلُّ شيء يدعو، يُسبحُ فادعُ --- يخسأ الخوفُ والجفا والرذيله   موسم الطهر، بعد شهر عبوس  قمطرير، يصحو فيُصحي الفضيله   مرحبا سيد الشهور النبيله -- موقت الوحي فجره وأصيله   ذا بريد الهدى على قلب طه -- بالبشارات والأماني الصقيله   ذهب الغم يابن آدم فاذكرْ -- نعمة الله مبتغاك الوسيله   جاء رمضان فاحتسبْ وترمّضْ --وتصدقْ واصدقْ،ولو بفسيله   لا تسلني إذا نفحتُ كلاما -- تقشعر الجلود منه الأصيله   إن لله في العباد جنودا --- لا تراهم منا العيون الكليله   لستُ منهم،أحبهم، أتقفى --- إثرهم أرقب العيون البليله   أتغشى أوكارهم أتهجى ----أدمعا كالجمان مني مسيله   حب طه أشد في القلب وَطْءً   --من رقاق القنا وأزكى نجيله   فعليه عَدَّ المرام سلام ----وصلاة من الجليل جميله   وتحايا نثر الكساء عليهم --- من سليل وصاحب وسليله

شـعر ازرَيْــكَه العربية-الولفـية (مساجلة ابني المقداد)

ضمن سلسلة موادها الثقافية الخفيفة، تتحف "وكالة الرائد" قراءها الكرام بما يعرف لدى البيظان بـ"ازريكه" (وهي شعر عربي ممزوج بمفردان ومعان حسانية"، إلا أننا اخترنا أن تكون "ازريكه"، هذه المرة، بين الشعر العربي الفصيح واللهجة الولفية

مسؤول في المزاد العلني../ الدكتورة باته بنت البراء

(الوزير المثالي في عالم الفيسبوك) نُريدُ وَزيــــرَنـــا سلـــسَ القـيَّــــاد @@ مُطيعًـا للأوامـــرِ، ذا حِــيَّـــــادِ وليــسَ لـــه انــتــمـــاءٌ في قَبِيلٍ @@ ولا جِـهــــةٍ، ولا حِــــزبٍ، ونَـــادِ

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122