تقي الله الأدهم يدون عن المؤتمر الصحفي للرئيس
بعيدا عن ضوضاء من غاب أو حضر ،ومن تلقى اعتذارا أثلج الصدر، أومن ترقب وانتظر ،أتجاوز الصدف إلى الجوهر وأمضي إلى القول :
وفقت رئاسة الجمهورية في وصف الدواء ، عندما أدركت أن مكمن الداء ماثل في غياب "المجايلة"