ماذا يريد الناصريون من ولد ابياه أن يكتب.../ الأستاذ محمد الحافظ ولد اسماعيل

بسم الله إخوتي في المنصة ما ذا تريدون من أخيكم وصديقكم موسى سيدي ابياه أن يقول؟ أنا أعتقد أننا جميعا نتفق مع أخينا موسى أن ثوابت الفكر الناصري هي التي قدمها أخونا موسى في النقاط التالية: 1) وقوفه ضد الاستعمار والامبرياليةالغربية 2) وقوفه ضد الأحلاف والقواعد الاستعمارية الأجنبية وضد مشاريع الهيمنة في الوطن العربي وإفريقيا والعالم الثالث 3) وقوفه الثابت مع الحق الفلسطيني وضد المشروع الصهيوني التوسعي الاستعماري 4) انحيازه الصريح للفقراء والعمال تحالف الرأس مالية الطفيلية وربيبها الإقطاع 5) دعمه للحركات التحررية في العالم 6) سعيه وعمله الدؤوب من أجل تحقيق الوحدة العربية واقتناعه بأن ذلك هو السبيل الأوحد إلى نهضة الأمة وعزتها وكرامتها

طائرة ولد مرزوگ.. والشيء بالشيء يذكر..../ إكس ولد إگرگ

يقول العلامة المؤرخ المختار ولد حامد رحمه الله في وصف الطائرة: خفَقانُ قلب العاشق الولهان :: ما منذ آنٍ تسمَعُ الأذنان  أم صوت رعد في روايا حُفّل :: رهنٍ بوبل دافق هتان أم ذاك زلزال بعيد مؤذن  :: بالخسف في ناء من البلدان  أم ذاك زأر الأُسْد في أجَماتها :: أم ذاك صوت تأجُّج النيران  أم طائر طار الغداة، تعلمت

الوحدة العربية لتحقيق مطالب الشباب، ورجال الأعمال، وطموح الأمة./ د. معتز عمرين

كل ما اتعمق في دراسة التاريخ؛ وخصوصاً التاريخ الإجتماعي

ملاحظات على دردشة (ناصري)، يتحامل على وعيه السياسي ! / إشيب ولد أباتي

بعض ، إنه( الصديق الناصري) الألمعي، كما ذكر عن نفسه،لذلك دعوه، وشأنه، قد تكون محاولة، كأستنبات الأعشاب على كثبان وعيه، أو استمطار المال  في حرثه، ليجني من المطبعين، ووكلاء المستعمرين  في نهاية موسم خريف افكارياته هذه،، وآثر قوم السكوت عنه، وتجاهل  من يحرث في البحر الأجاج، فلعله بالمحاولة، يلفت الانتباه على نفسه على قاعدة " خالف تعرف" في زمن النسيان والتناسي، والأوبئة، والمآسي،، وتساءل آخرون عن الدوافع النفسية، فهل هي استجابة لمثيرات داخلية، تتعلق بحالة نفسية استثنائية، أو بحث يائس عن  مصادر الاسترزاق في أزمنة الشح، والجوائح، أو هي من قيبل الذي تواضع عليه المجتمع في حالة الفراق، والتفكك العائلي، باعلان الطلاق، وقد استصعب صاحبه" الزغاريد" النسائية، ولم يتذكر استبدالها بما تعهدته العامة من " بربرة" بعض الرجال بشفاههم، وداعبتها بالأصابع، لإحداث ترانيم مبهمة، لكنها ملفتة للانتباه، وهذا منبه في بيئة يليق بالبعض الاستئناس بها، حتى ولو كان سياسيا، أيام " كان يا ماكان في سالف الزمان"،،   وقلنا، فليكن، وجميل أن يحاول (صديق) ناصري، أن يعيد قراءة  الفكر القومي في اطار محاولات التجديد فيه، بقدر ما يتفاعل معه، ويستنطق المبادئ في النظريات، ويعيد طرح الفرضيات، ويبحث عن الاجابات وفق اجتهاده، ورؤيته للعالم، وتفسيره للوقائع، وفتح صفحة في التجديد، والابداع الفكري الذي نرحب به في اطار النقد الذاتي، او الخارجي على حد سواء،، ولكن ألا يتطلب الأمر من الباحث السياسي، منهجا تحليليا، ورؤية مخصوصة، ولو مسنبطة، او على القياس، وليكن مفارقا؟!   واحسرتاه،،   فلم يعثر على شيء من هذا كله، فيما كتب (الناصري)، إلا إذا كان، قد تراءى له شخصيا، فيما يرى النائم من احلام، بل كوابيس مزعجة له، ولعل مخيلة (الصديق)، كانت في حالة انطواء، وقد  توارت بعيدا ـ في مجاهل الندامة التي تولدت عنها كراهيته لوعيه السابق ـ عن منارات تلك المحطات المخصوصة  بالنشاط الذهني، أحرى "النبوة"، حيث تنشط المخيلة عند قوم اختارهم المولى سبحانه وتعالى لوحيه ـ على رأي ابن سينا ـ ، ولما استيقظ  مرعوبا، اعتقد خطأا أن تكفيره عن خطاياه، يخلصه من كوابيسه التي ما انفك يحاول استخفاءها، استرضاء  لنفسه، وطمأنتها للتخلص من مجمل التبعات التي كان منها ـ ربما ـ  اعلانه البراءة من مظاهر وعيه السياسي السابق،، وهو المبررلإسترجاع ماقيل من مآخذ ـ عن الناصرية ـ التي اختزنها  في ذاكرته، ليرددها  نيابة عن "القوم" في مقاله الذي كان إعلان عنوانه " براءة" من تبني الفكر القومي في تجربته الناصرية،،   وقد لا يهمنا مبررات اختياره لمناسبة الذكرى الواحدة والخمسين، لرحيل عبد الناصر رحمه الله تعالى، لكنه لم يتذكر، أن " الهرم الصغير لازال هنا "، وأن الدردشة في حديثه الهامشي، كشفت أنه لم يكن من الناعين للرحيل من أبناء الأمة المفجوعة اكثر من أي وقت مضى بعد الاحتلالات الحالية، بل كان من "الناعبين" بخطابه العدائي في دردشته التي شكلت استرجاعا لما لاكته الألسن من تفاهات يستذنب بها الوعاظ  في الحقبة الساداتية، قربانا بها لجهال" خنازير الجزيرة" على رأي القذافي رحمه الله

دردشة مع الناصريين...../ موسى ولد ابياه

مرت بنا قبل أيام الذكرى الواحدة والخمسون لرحيل الزعيم العربي جمال عبد الناصر  رحمة الله عليه

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122