لم يكن سفيرا  وتعيينه لم يكن واردا أصلا  لماذا تم تعيينه 

لاحظتُ في الفترة الأخيرة أن هناك مجموعة منظمة من أصحاب الحسابات الفيسبوكية تديرها "جهة ما" تتابع منشوراتي وتعلق عليها بانتظام وبنفس التعاليق مهما كان مضمون تلك المناشير

مروري بأرض البحر في سورة الشتا :: وكنت طلوع النجم لا آلف البحرا يعز على نفسي اصطبارا وإنما :: يهونه أني أمر على البترا فلاتطوها ليلا إذا كنت سائرا :: وعرج على أحيائها وسل الخبرا

 الجاهل جاهل على نفسه، فهذه مشكلته، ولكنه إذا أمسك قلما أو ميكروفونا، صارت هذه مشكلتنا نحن، لأن هذا معناه أن جريمة ما فى الطريق!

تابعت مقابلة السيدة رغد صدام حسين وقد خرجت منها ببعض الانطباعات أحببت أن استعرضها معكم: