حول لجنة "اقتراح" النشيد الوطنـي وسؤال رمزية الشيخ بابه../ عبيد ولد إميجن

قبل 11 عاما و10 أشهر على وجه الدقـة والتحديـد، استهل مقالـي الأسبوعـي المنشور آنـذاك، على صفحات جريدة الشعب الحكومية بما يلي )عندما تهب الجموع وقوفا، وترتفع الهامات إجلالا، لدى سماع معزوفة موسيقية حماسية قوية، يغلب عليها الضرب والخبط، ويرافقها الإحساس بالشجاعة والقوة، فأعلم أن كل تلك التصرفات والمراسيم تدل على أنك في حرم "النشيد الوطني")،

معرض دِمشق الدّولي خُطوةٌ مُهمّةٌ على دَرب التّعافي../ عبد البارى عطوان

انطلاق فعاليات معرض دمشق الدّولي يوم أمس الخميس، بمُشاركة 43 دولةٍ عربيةٍ وأجنبية على رأسها روسيا والصين وإيران وفنزويلا والعراق والهند، وشركات تُمثّل 20 دولةً قطعت علاقاتها مع سورية، بينها فرنسا وبريطانيا وألمانيا، فهذا مُؤشّرٌ هام على حُدوث تغييرٍ كبيرٍ في المَناخات الثقافية والاقتصادية إلى جانب السياسيّة أيضًا، وانحسار الخَوف والقَلق، وقُرب الحَرب من نهايتها

نداء استغاثة../ محفوظ الحنفي

أخوكم في الدين والوطن ضل طريقه منذ يوم أمس عندما خرج باكرا من منزله لقضاء بعض شأنه

الإسلام المحلي في مواجهة الأسلمة الوافدة (أيادي اللعبة الدولي)..بقلم: محمد عمر غرس الله

يلاحظ المتابع للأحداث التي تمر بها المنطقة العربية إستخدام (الإسلام) كمبرر وسلاح، وكأننا لم نعرفه من قبل، (أنصار شريعة - دولة الإسلام – الجهاد - الإستشهاد - الله اكبر - خطب جمعة - فتاوي - وعظ – مشائخ - علماء

"هجوم وغادوغو".. قراءة في احتمالات التبني ... / محمد محمود أبو المعالي

أكثر من أربع وعشرين ساعة مرت على الهجوم الذي استهدف المطعم التركي في واغادوغو وراح ضحيته 18 شخصا حسب التصريحات الرسمية، أغلبهم مسلمون، دون أن تعلن أي جهة حتى الآن مسؤوليتها عنه، وهو تأخر في التبني يستدعي في حد ذاته قراءة تحليلية، كما يستدعيها الحدث نفسه

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122