وجب الفطام عن كلام الخصام / الولي سيدي هيبه

و مرة أخرى يتقاسم علماء بعض دول العالم، في أيام الحصاد العلمي هذه، الجوائز عن أعمالهم العلمية و الإنسانية، و نتقاسم نحن بلا اكتراث جراحات مخالبنا اللفظية الحادة في وقفات سياسية مرتجلة و غرضية لا ناقة للوطن فيها و لا جمل

في سبيل الحـــق (1)../ الأستاذ محمدٌ ولد إشدًُ

غالبا ما تلجأ قوى النكوص والردة الرجعية في المجتمع أثناء نزالها الخاسر مع التاريخ إلى أساليب التقية والمكر والتلون الحرباوي والتظاهر بالتقدم والخير فترفع رايات الثورة والحرية والشعب والدين والقيم! إلا أنها سرعان ما تتعرى

جاء اكتوبر/سيدي احمد ولد الأمير

على ذكر تشرين ومجيئه الذي ورد في تدوينات أهل الفيسبوك فإن أجدادنا – قبل نزار قباني- كانت لهم بعض التجارب والعوائد إذا جاء شهر أكتوبر، وهي عوائد وتجارب ترتبط بحياة الناس ومسلكياتهم اليومية،

بل الحل في رحيل حكومة التازيم والتعطيل..../ محمد محمود أبو المعالي

لا يتمارى اثنان في هذه الربوع من قراء التاريخ على أن كل الأنظمة المتعاقبة على الحكم هنا، ظلت في مأمن من خصومها المعلنين، ومعارضيها السياسيين، وأن رصاصة النهاية تأتي دائما من صناع الأزمات ومختلقي التوتر داخل النظام، وما تجربة نظامي ولد الطايع وولد الشيخ عبد الله منا ببعيد

الإسلاميون .. والخصومات الفاجرة / محمدن بن الرباني

طبيعي أن تصدر من الإسلاميين أخطاء في أصل التصور، وفي الممارسة، وأن يكون لهم خصوم، طبيعي كذلك أن يتكاثر الخصوم بالاختلاف في التصورات من جهة، وبتعدد الأخطاء من جهة، وبتعدد مجالات الحضور من جهة أخرى، فالحضور في المجال السياسي يوجب خصوما سياسيين، 

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122